كشف بكري أبو الحسن، نقيب وشيخ الصيادين بالسويس، عن تمكن مركب الصيد المصرية وتسمي “الأقصى” من الفرار من السلطات البحرية السعودية بعد توقيفها.
وقال أبو الحسن: هربت مركب الصيد الأقصى من الاحتجاز وعلي متنها 30 صيادا من طاقمها، ليبقي في النهاية رهن الاحتجاز لدي السلطات البحرية السعودية مركبا صيد، هما ينبع البركة وقمر البورسعيدي وعلي متنهما 60 صيادا.
كما أكد على دخول مركب الصيد “الأقصى” المياه الدولية المصرية بالبحر الأحمر وهي حاليا وطاقمها في أمان.